كيف تستقر في مسكنك إذا كنت تفتقد المنزل

click fraud protection

اشترك في صحيفتنا الإخبارية

احصل على أفضل أفكار ديكور المنزل، ونصائح DIY وإلهام المشروع مباشرة إلى بريدك الوارد!

شكرًا لك على التسجيل في Realhomes. سوف تتلقى رسالة التحقق بالبريد الإلكتروني قريبا.

كان هناك مشكلة. يرجى تحديث الصفحة وحاول مرة أخرى.

من خلال تقديم المعلومات الخاصة بك فإنك توافق على البنود و الظروف و سياسة الخصوصية ويبلغ عمرهم 16 عامًا أو أكثر.

إذا كانت هذه هي السنة الأولى لك في السكن الجامعي، فقد تواجه مشكلة في الاستقرار وتكوين صداقات. من المثير أن تحصل على الاستقلال عند الانتقال إلى مساحتك الجديدة، تزيين غرفتكوتكوين صداقات جديدة والاحتفال في مساكن الطلبة، لكن الحنين إلى الوطن يمكن أن يكون شديد الضرر.

حتى لو لم تستمتع العيش مع والديك في المنزل، سوف يتسلل الأمر عندما لا تتوقعه على الأقل. أنا لا ألومك لأنني كنت أول شخص اتصل بوالدي، خاصة عند الخروج لأول مرة كطالب جامعي جديد.

مع أخذ هذا في الاعتبار، هناك مجموعة متنوعة من الطرق التي يمكن للطلاب الجدد في الكلية التعامل مع الحنين إلى الوطن. إذا كنت قريبًا من عائلتك، فإليك بعض النصائح للتعامل مع الحنين إلى الوطن والاستقرار في مسكنك.

لو كان الأمر بيدي، كنت سأتصل بأمي وأبي كل يوم. تأكد من البقاء على اتصال مع أحبائك في الوطن، سواء كان ذلك عبر المكالمات الهاتفية أو الرسائل النصية أو وسائل التواصل الاجتماعي أو Facetime. سيساعدك هذا على الشعور بالارتباط بهم ويذكرك بأنك لست وحدك.

2) المشاركة في الأنشطة داخل الحرم الجامعي

واحدة من أفضل الطرق لمكافحة الحنين إلى الوطن هي المشاركة في الأنشطة داخل الحرم الجامعي. سيساعدك القيام بذلك على التعرف على أشخاص جدد وتكوين صداقات جديدة، مما قد يساعدك على الشعور وكأنك في بيتك في بيئتك الجديدة. مع وضع ذلك في الاعتبار، جرب ممارسة الرياضات التي تحبها أو انضم إلى الأندية الإسبانية أو الإيطالية أو السالسا. للإضافة إلى ذلك، فإن حضور فعاليات الحرم الجامعي ليس فكرة سيئة. الاحتمالات لا حصر لها!

3) تكوين صداقات

الآن بعد أن حضرت الأحداث في الحرم الجامعي، أو قمت بتكوين فريق رياضي من اختيارك، أو انضممت إلى النوادي الترفيهية، فقد حان الوقت عمل صداقات! حتى لو لم يكن ذلك في أي من هذه الأنشطة أو أحداث الحرم الجامعي، فإن الأماكن التي يمكن للمرء تكوين صداقات فيها أثناء وجوده في الكلية هي الكافتيريا أثناء الغداء، والمكتبة أثناء جلسة دراسية (ملاحظة جانبية: لا تكن صاخبًا جدًا)، أو محل بيع الكتب، أو مقهى الحرم الجامعي لأنه لا يمكن أن تخطئ في مقابلة شخص جديد عند تناول فنجان من القهوة أو شاي.

4) الاهتمام بالنفس هو الأولوية

الاعتناء بنفسك هو المفتاح. تأكد من الحصول على قسط كاف من النوم، وتناول الأطعمة الصحية، وممارسة الرياضة بانتظام. سيساعدك هذا على الشعور بالتحسن جسديًا وعاطفيًا. مع وضع ذلك في الاعتبار، يمكنك ممارسة رياضة الجري حول الحرم الجامعي (في موعد لا يتجاوز الساعة 6 مساءً لأن السلامة هي الأولوية دائمًا)، أو الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية. بالإضافة إلى ذلك، امنح نفسك بعض علاجات الوجه واعتني ببشرتك لأن ساعات الدراسة في وقت متأخر من الليل يمكن أن تؤثر سلبًا على وجهك.

5) ابحث عن مكان هادئ للاسترخاء

عندما تشعر بالحنين إلى الوطن، قد يكون من المفيد العثور على مكان هادئ للاسترخاء والتخلص من التوتر. يمكن أن تكون هذه غرفة نومك أو مكتبة أو حتى حديقة. عند قضاء بعض الوقت في هذه الأماكن الهادئة، انتقل إلى موقع YouTube وقم بتشغيل جلسة تأمل موجهة أو قم ببساطة بالعمل على تقنيات التنفس الخاصة بك. جعل مسكنك مريحًا للغاية يمكن أن تساعدك على الاسترخاء.

6) فقط افعل شيئًا تحبه 

عندما تشعر بالإحباط، قد يكون من المفيد أن تفعل شيئًا تستمتع به. يمكن أن يكون ذلك قراءة كتابك المفضل، أو مشاهدة فيلم، أو الاستماع إلى الموسيقى، أو التنزه في الحرم الجامعي، أو تناول الحلوى المفضلة لديك، أو حتى الرسم على لوحة قماشية. إن كتابتي المفضلة هي الكتابة في مذكرات لأنها يمكن أن تكون طريقة مفيدة للتعبير عن مشاعرك والتعامل معها، خاصة إذا كنت تفتقد والديك.

7) تذكر سبب وجودك هنا

من المهم أن تتذكر سبب وجودك في الكلية في المقام الأول. سواء كان الأمر يتعلق بالحصول على تعليم جيد، أو الاستعداد لمهنة ما، أو التعرف على أشخاص جدد، ذكّر نفسك بأهدافك وسبب سعيك لتحقيقها. ولا تنسوا أيضًا أن البعض منكم محظوظ بما فيه الكفاية لأن يكون لدى والديك الحق في الالتحاق بالجامعة. ومع ذلك، تأكد دائمًا من بذل قصارى جهدك!

8) تحدث مع شخص تثق به

إذا كنت تواجه صعوبة في التغلب على الحنين إلى الوطن، فلا تتردد في طلب المساعدة المتخصصة. يمكن أن يساعدك المعالج في تطوير آليات واستراتيجيات التكيف للتعامل مع الحنين إلى الوطن. التحدث مع صديق موثوق به أو حتى زميلك في الغرفة يمكن أن يساعدك أيضًا. في بعض الأحيان، مجرد التحدث مع شخص ما يمكن أن يساعدك على الشعور بالتحسن.


الحنين إلى الوطن هو شعور طبيعي. ومع النصائح المذكورة أعلاه، ستتمكن من التعامل معها. وتذكر... أنك سترى والديك مرة أخرى لقضاء العطلات أو حتى عطلات نهاية الأسبوع!

مرحبًا! اسمي عايدة م. أنا وتورو كاتبان مستقلان نحب سرد القصص عن الأشخاص الرائعين والأزياء والديكورات الداخلية والفن والطعام. أكتب حاليا ل هاربر بازار فيتنام, مجلة البيته، مجلة هوبنوب, الكلمة C، و منازل حقيقية. أعيش في غرب نيويورك بولاية نيوجيرسي، والتي تبعد حرفيًا مسافة 10 دقائق بالعبارة أو 20 دقيقة بالحافلة عن مدينة نيويورك. على الرغم من أنني ولدت ونشأت في غرب نيويورك، إلا أنني أعتبر مدينة نيويورك منزلي، حيث أعتقد أنها المكان الذي تتحقق فيه كل الأحلام، وبالطبع أقضي معظم وقتي فيه. عندما لا أكتب، أحب التجول في شوارع المدينة والتقاط صور بهاتف iPhone الخاص بي لفن الشارع بالإضافة إلى الأشياء العشوائية، استكشاف المطاعم الجديدة ومساحاتها، والتسوق في بعض المتاجر المفضلة لدي، وقضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء، المشي على كوكابودل بنجي، وممارسة التمارين في Lifetime أو DOGPOUND، والتي تعد من أفضل أماكن اللياقة البدنية في مانهاتن و عموما الولايات المتحدة

instagram viewer